لا توجد نتائج مطابقة لـ قِيلَةُ الكُلْيَةِ

سؤال وجواب
أضف الترجمة
إرسال

ترجم ألماني عربي قِيلَةُ الكُلْيَةِ

ألماني
 
عربي
نتائج ذات صلة

أمثلة
  • Dennoch: soziale und wirtschaftliche Probleme sind keine ausreichende Erklärung für die Ausbreitung islamistischer Ideen. Viele junge Muslime grenzen sich trotz sozialer Probleme und Armut von totalitären Ideologien ab.
    بيد أنّ المشاكل الاجتماعية والاقتصادية لا تقدم، بالرغم من كل ما قيل، تعليلاً كافيًا لانتشار الأفكار الإسلاموية. إذ أنّ الكثير من الشباب المسلم يبتعد عن الإيديولوجيات الاستبدادية بالرغم من المشاكل الاجتماعية والفقر.
  • Was wurde den Menschen in all diesen Ländern über die Märkte, in die sie ihr Geld investierten, erzählt? Entsprachwirklich alles der Wahrheit?
    ولكن ماذا قيل للناس في هذه البلدان عن الأسواق التي استثمروافيها أموالهم؟ هل اقتصر كل ما قيل لهم على الحقيقة؟ من سوء الحظ أننالا نملك أي وسيلة للتوصل إلى إجابة يقينية.
  • Für den Hagg sind bekannte Monate ( vorgesehen ) Wer sich in ihnen zum Hagg entschlossen hat , der enthalte sich des Beischlafs und begehe weder Frevel noch unziemliche Rede wahrend des Hagg . Und was ihr an Gutem tut , Allah weiß es .
    « الحج » وقته « أشهر معلومات » شوال وذو القعدة وعشر ليال من ذي الحجة وقيل كله « فمن فرض » على نفسه « فيهن الحج » بالإحرام به « فلا رفث » جماع فيه « ولا فسوق » معاص « ولا جدالَ » خصام « في الحج » وفي قراءة بفتح الأولين والمراد في الثلاثة النهي « وما تفعلوا من خير » كصدقة « يعلمه الله » فيجازيكم به ، ونزل في أهل اليمن وكانوا يحجون بلا زاد فيكون كلاًّ على الناس : « وتزودوا » ما يبلغكم لسفركم « فإن خير الزاد التقوى » ما يُتَّقى به سؤال الناس وغيره « واتقون يا أولي الألباب » ذوي العقول .
  • Unser Herr , mache uns nicht zum Vorwurf , wenn wir ( etwas ) vergessen oder Fehler begehen . Unser Herr , und erlege uns keine Bürde auf , so wie Du sie jenen aufgebürdet hast , die vor uns waren .
    ( لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ) أي ما تسعه قدرتها ( لها ما كسبت ) من الخير أي ثوابه ( وعليها ما اكتسبت ) من الشر أي وزره ولا يؤاخذ أحد بذنب أحد ولا بما لم يكسبه مما وسوست به نفسه ، قولوا ( ربنا لا تؤاخذنا ) بالعقاب ( إن نسينا أو أخطأنا ) تركنا الصواب لا عن عمد كما أخذت به من قبلنا وقد رفع الله ذلك عن هذه الأمة كما ورد في الحديث فسؤاله اعتراف بنعمة الله ( ربنا ولا تحمل علينا إصراً ) أمرا يثقل علينا حمله ( كما حملته على الذين من قبلنا ) أي بني إسرائيل من قتل النفس في التوبة وإخراج ربع المال في الزكاة وقرض موضع النجاسة ( ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة ) قوة ( لنا به ) من التكاليف والبلاء ( واعف عنا ) امح ذنوبنا ( واغفر لنا وارحمنا ) في الرحمة زيادة على المغفرة ( أنت مولانا ) سيدنا ومتولي أمورنا ( فانصرنا على القوم الكافرين ) بإقامة الحجة والغلبة في قتالهم فإن من شأن المولى أن ينصر مواليه على الأعداء ، وفي الحديث " " لما نزلت هذه الآية فقرأها صلى الله عليه وسلم قيل له عقب كل كلمة قد فعلت " " .
  • Und meidet die offenkundige und die geheime Sünde . Jene , die Sünde erwerben , werden den Lohn für ihren Erwerb empfangen .
    « وذروا » أُتركوا « ظاهر الإثم وباطنه » علانيته وسره والإثم قيل الزنا ، وقيل كل معصية « إن الذين يكسبون الإثم سيُجزون » في الآخرة « بما كانوا يقترفون » يكتسبون .
  • Das ist der beständige Glaube . Darum versündigt euch nicht in diesen ( Monaten ) Und bekämpft die Götzendiener allesamt , wie sie euch allesamt bekämpfen ; und wisset , daß Allah mit denjenigen ist , die Ihn fürchten .
    « إن عدة الشهور » المعتد بها للسنة « عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله » اللوح المحفوظ « يوم خلق السماوات والأرض منها » أي الشهور « أربعة حرم » محرَّمة ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ورجب « ذلك » أي تحريمها « الدين القيم » المستقيم « فلا تظلموا فيهن » أي الأشهر الحرم « أنفسكم » بالمعاصي فإنها فيها أعظم وزرا وقيل في الأشهر كلها « وقاتلوا المشركين كافة » جميعا في كل الشهور « كما يقاتلونكم كافة واعلموا أن الله مع المتقين » بالعون والنصر .
  • Und unter ihnen sind jene , die den Propheten kränken und sagen : " Er hört ( auf alles ) " Sprich : " Er hört für euch nur auf das Gute : Er glaubt an Allah und vertraut den Gläubigen und erweist denen unter euch Barmherzigkeit , die gläubig sind . " Und denen , die den Gesandten Allahs kränken , wird eine schmerzliche Strafe zuteil sein .
    « ومنهم » أي المنافقين « الذين يؤذون النبي » بعيبه وبنقل حديثه « ويقولن » إذا نُهوا عن ذلك لئلا يبلغه « هو أُذُنُ » أي يسمع كل قيل ويقبله فإذا حلفنا له أنَّا لم نقل صدَّقنا « قل » هو « أُذُن » مستمع « خيرٍ لكم » لا مستمع شر « يؤمن بالله ويؤمن » يصدق « للمؤمنين » فيما أخبروه به لا لغيرهم واللام زائدة للفرق بين إيمان التسليم وغيره « ورحمةٌ » بالرفع عطفا على أذن والجر عطفا على خير « للذين آمنوا منكم والذين يؤذون رسول الله لهم عذاب أليم » .
  • Kehre zu ihnen zurück ; denn wir werden ganz gewiß mit Heerscharen zu ihnen kommen , gegen die sie keine Macht haben werden , und wir werden sie von dort in Schmach forttreiben , und sie werden sich gedemütigt fühlen . "
    « إرجع إليهم » بما أتيت من الهدية « فلنأتينهم بجنود لا قبل » لا طاقة « لهم بها ولنخرجنهم منها » من بلد سبأ سميت باسم أبي قبيلتهم « أذلة وهم صاغرون » إن لم يأتوني مسلمين فلما رجع إليها الرسول بالهدية جعلت سريرها داخل سبعة أبواب داخل قصرها وقصرها داخل سبعة قصور وغلقت الأبواب وجعلت عليها حرساً وتجهزت للمسير إلى سليمان لتنظر ما يأمرها به فارتحلت في اثني عشر ألف قَيْل مع كل قَيْل ألوف كثيرة إلى أن قربت منه على فرسخ شعر بها .
  • Die ( Zeit der ) Pilgerfahrt ( sind ) bekannte Monate . Wer in ihnen die ( Durchführung der ) Pilgerfahrt beschlossen hat , der darf keinen Beischlaf ausüben , keinen Frevel begehen und nicht Streit führen während der Pilgerfahrt .
    « الحج » وقته « أشهر معلومات » شوال وذو القعدة وعشر ليال من ذي الحجة وقيل كله « فمن فرض » على نفسه « فيهن الحج » بالإحرام به « فلا رفث » جماع فيه « ولا فسوق » معاص « ولا جدالَ » خصام « في الحج » وفي قراءة بفتح الأولين والمراد في الثلاثة النهي « وما تفعلوا من خير » كصدقة « يعلمه الله » فيجازيكم به ، ونزل في أهل اليمن وكانوا يحجون بلا زاد فيكون كلاًّ على الناس : « وتزودوا » ما يبلغكم لسفركم « فإن خير الزاد التقوى » ما يُتَّقى به سؤال الناس وغيره « واتقون يا أولي الألباب » ذوي العقول .
  • Ihr kommt ( nur ) zu , was sie verdient hat , und angelastet wird ihr ( nur ) , was sie verdient hat . " Unser Herr , belange uns nicht , wenn wir ( etwas ) vergessen oder einen Fehler begehen .
    ( لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ) أي ما تسعه قدرتها ( لها ما كسبت ) من الخير أي ثوابه ( وعليها ما اكتسبت ) من الشر أي وزره ولا يؤاخذ أحد بذنب أحد ولا بما لم يكسبه مما وسوست به نفسه ، قولوا ( ربنا لا تؤاخذنا ) بالعقاب ( إن نسينا أو أخطأنا ) تركنا الصواب لا عن عمد كما أخذت به من قبلنا وقد رفع الله ذلك عن هذه الأمة كما ورد في الحديث فسؤاله اعتراف بنعمة الله ( ربنا ولا تحمل علينا إصراً ) أمرا يثقل علينا حمله ( كما حملته على الذين من قبلنا ) أي بني إسرائيل من قتل النفس في التوبة وإخراج ربع المال في الزكاة وقرض موضع النجاسة ( ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة ) قوة ( لنا به ) من التكاليف والبلاء ( واعف عنا ) امح ذنوبنا ( واغفر لنا وارحمنا ) في الرحمة زيادة على المغفرة ( أنت مولانا ) سيدنا ومتولي أمورنا ( فانصرنا على القوم الكافرين ) بإقامة الحجة والغلبة في قتالهم فإن من شأن المولى أن ينصر مواليه على الأعداء ، وفي الحديث " " لما نزلت هذه الآية فقرأها صلى الله عليه وسلم قيل له عقب كل كلمة قد فعلت " " .